: الخلاصه الهرم الغذائي هو وسيلة لتسهيل فهم احتياجاتنا للعناصر الغذائية ففي أسفله مساحة أكبر لتعني أننا يجب أن نتناول كمية أكبر من الكربوهيدرات في غذائنا من الحبوب والخبز وبعدها كميات أقل من الخضار والفواكه ثم كميات أقل من الحليب واللحوم ولا حاجة بنا لتناول الدهون كمضافة ويكفينا ماتوفره المواد الغذائية من أحماض دهنية ، لكن النظام القديم أظهر بعض العيوب مع تطور علم التغذية ووجود كثير من الأمراض التي تساهم في علاجها. رأى كثير من علماء التغذية ضرورة تعديل الهرم الغذائي ليكون متناسباً مع احتياجات الجسم حسب نتائج الأبحاث الحديثة المبنية على انتشار بعض الأمراض وضرورة الوقاية منها. ولتلافي سلبيات الهرم القديم ، اقترحت اللجان العلمية بعض النقاط التي يجب الاهتمام بها في تصنيف وتصمي الهرم الغذائي الجديد. ، ومنها:- 1. إعطاء أهمية أكبر للحبوب الكاملة والزيوت النباتية والخضراوات والفواكه. 2. دمج الرياضة البدنية وتخفيف الوزن في الهرم الغذائي كونها مكملة للبرامج الغذائية وجزء لا يتجزء منها.. 3. يجب التقليل من تناول اللحوم الحمراء والحبوب الغير كاملة والمُنعّمة أو عدم تناولها ...